لسان الدين الخطيب

 

Home
ابن المجوسي
ابن سفر
ابن أبي اصيبعة
ابن برغوث
سعيد بن البطريق
ابن البناء
ابن البيطار
ابن التلميذ
ابن الجزار
لسان الدين الخطيب
ابن الخوام
أبو الخير الإشبيلي
ابن الرحبي
ابن الرومية
ابن السراج
ابن سمجون
ابن الشاطر
ابن الصباغ
ابن الصفار
ابن الصوري
ابن العطار
ابن العوام
ابن القص
ابن كشكاريا
ابن المجدي
ابن المقشر
ابن النفيس
ابن الهائم
ابن الهيثم
ابن باجه
ابن بطلان
ابن جزلة
ابن جلجل
ابن رشد
ابن زهر
ابن سعد
ابن سقلاب
ابن سيده
ابن صغير
ابن عراق
ابن ماسويه
ابن مسعود
ابن ملكا
ابن مهند
علي بن مندويه
ابن وحشية
أبو الحسن بن العطار
أبو الحكم الدمشقي
أبو الرشيد الرازي
أبو الفرج البيرودي
أبو الفضل الحارثي
أبو القاسم الزهراوي
أبو جعفر الخازن
أبو سهل الكوهي
أبو كامل الحاسب
أبو معشر البلخي
أبو نصر التكريتي
الإدريسي
الإصطخري
البتاني
البغدادي
البوزجاني
البيروني
الحموي
الخازن
الخوارزمي
الدينوري
الرازي
الطوسي
القزويني
المجريطي
ثابت بن قره

 

 

هو لسان الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن سعيد بن الخطيب، انتقلت أسرته من قرطبة إلى طليطلة بعد وقعة الربض أيام الحكم الأول، ثم رجعت إلى مدينة لوشة واستقرت بها. وبعد ولادة لسان الدين في رجب سنة 713 هـ انتقلت العائلة إلى غرناطة حيث دخل والده في خدمة السلطان أبي الحجاج يوسف، وفي غرناطة درس لسان الدين الطب والفلسفة والشريعة والأدب. ولما قتل والده سنة 741 هـ في معركة طريف كان مترجماً في الثامنة والعشرين، فحل مكان أبيه في أمانة السر للوزير أبي الحسن بن الجيّاب. ثم توفي هذا الأخير بالطاعون الجارف فتولى لسان الدين منصب الوزارة. ولما قتل أبو الحجاج يوسف سنة 755 هـ وانتقل الملك إلى ولده الغني بالله محمد استمر الحاجب رضوان في رئاسة الوزارة وبقي ابن الخطيب وزيراً
ثم وقعت الفتنة في رمضان من سنة 760 هـ، فقتل الحاجب رضوان وأقصي الغني بالله الذي انتقل إلى المغرب وتبعه ابن الخطيب وبعد عامين استعاد الغني بالله الملك وأعاد ابن الخطيب إلى منصبه. ولكن الحسّاد، وفي طليعتهم ابن زمرك، أوقعوا بين الملك وابن الخطيب الذي نفي إلى المغرب حيث مات قتلاً سنة 776 هـ
ترك ابن الخطيب آثاراً متعددة تناول فيها الأدب، والتاريخ، والجغرافيا، والرحلات، والشريعة، والأخلاق، والسياسة والطب، والبيزرة، والموسيقى، والنبات. ومن مؤلفاته المعروفة (الإحاطة في أخبار غرناطة)، (اللمحة البدرية في الدولة النصرية)، (أعمال الأعلام). أما كتبة العلمية فأهمها: (مقنعة السائل عن المرض الهائل)، وهو رسالة في الطاعون الجارف الذي نكبت به الأندلس سنة 749 هـ، ذكر فيها أعراض ظهوره وطرق الوقاية منه. (عمل من طب لمن أحب) وهو مصنف طبي أثنى عليه المقري في (النفح). (الوصول لحفظ الصحة في الفصول) وهي رسالة في الوقاية من الأمراض بحسب الفصول .

Home | ابن المجوسي | ابن سفر | ابن أبي اصيبعة | ابن برغوث | سعيد بن البطريق | ابن البناء | ابن البيطار | ابن التلميذ | ابن الجزار | لسان الدين الخطيب | ابن الخوام | أبو الخير الإشبيلي | ابن الرحبي | ابن الرومية | ابن السراج | ابن سمجون | ابن الشاطر | ابن الصباغ | ابن الصفار | ابن الصوري | ابن العطار | ابن العوام | ابن القص | ابن كشكاريا | ابن المجدي | ابن المقشر | ابن النفيس | ابن الهائم | ابن الهيثم | ابن باجه | ابن بطلان | ابن جزلة | ابن جلجل | ابن رشد | ابن زهر | ابن سعد | ابن سقلاب | ابن سيده | ابن صغير | ابن عراق | ابن ماسويه | ابن مسعود | ابن ملكا | ابن مهند | علي بن مندويه | ابن وحشية | أبو الحسن بن العطار | أبو الحكم الدمشقي | أبو الرشيد الرازي | أبو الفرج البيرودي | أبو الفضل الحارثي | أبو القاسم الزهراوي | أبو جعفر الخازن | أبو سهل الكوهي | أبو كامل الحاسب | أبو معشر البلخي | أبو نصر التكريتي | الإدريسي | الإصطخري | البتاني | البغدادي | البوزجاني | البيروني | الحموي | الخازن | الخوارزمي | الدينوري | الرازي | الطوسي | القزويني | المجريطي | ثابت بن قره

Free Web Hosting